أخي المريض.. أختي المريضة..
هل رقيت نفسك قبل أن تأتي الطبيب، قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [سورة الإسراء:82].
تذكر أنّ الطبيب لا يستطيع أن يقدم لك شيء من العافية إلاّ أن يشاء الله، قال تعالى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} [سورة التكوير:29].
تذكر أنّ الشافي هو الله وإنّما الطبيب سبب، قال تعالى: {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ} [سورة الشعراء: 80].
احرص عاى التداوي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ الله عزوجل لم ينزل داء إلاّ أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله» [رواه أحمد].
تذكر أنّ الدعاء سبب لدفع المرض، قال تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [سورة غافر: 60].
تذكر أنّ الصدقة سبب الشفاء، قال صلى الله عليه وسلم: «داووا مرضاكم بالصدقة» [رواه أبو داود].
تذكر ثمرة الصبر على المرض، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عجبا لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلاّ المؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له» [رواه مسلم].
تذكر قوله صلى الله عليه وسلم: «ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلاّ حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها» [رواه البخاري].
نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين إنّه سميع مجيب.
هل رقيت نفسك قبل أن تأتي الطبيب، قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [سورة الإسراء:82].
تذكر أنّ الطبيب لا يستطيع أن يقدم لك شيء من العافية إلاّ أن يشاء الله، قال تعالى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} [سورة التكوير:29].
تذكر أنّ الشافي هو الله وإنّما الطبيب سبب، قال تعالى: {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ} [سورة الشعراء: 80].
احرص عاى التداوي، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ الله عزوجل لم ينزل داء إلاّ أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله» [رواه أحمد].
تذكر أنّ الدعاء سبب لدفع المرض، قال تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [سورة غافر: 60].
تذكر أنّ الصدقة سبب الشفاء، قال صلى الله عليه وسلم: «داووا مرضاكم بالصدقة» [رواه أبو داود].
تذكر ثمرة الصبر على المرض، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عجبا لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلاّ المؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له» [رواه مسلم].
تذكر قوله صلى الله عليه وسلم: «ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلاّ حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها» [رواه البخاري].
نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين إنّه سميع مجيب.